السلام عليكم
من منكم لا يعرف هذا الرجل
وجريده الدستور
ومن منا لا يحتفظ بعدد او اكثر من تلك الجريده
ومن منكم لم يجلس يحضر برامج ذاك الرجل
كثيرا من يعرفه
والاكثر سمع عن ذاك الرجل
من حبسه بسبب شاعه مرض الرئيس
الى خروجه
الى صولاته وجولاته فى الجريده
اتكلم عن نفسى
كنت قارىء لجريده الاسبوع
اسبوعيا
كنت موهوما بمصطفى بكرى
وما يكتبه
والعدد المميز له
صدام حسين
ثم عرفت الدستور
يتكلم بالسنتنا
وما نريد ان نقوله
نحسبه على خير
وليس لنا الحق فى البحث عن نوايا الرجل
احببت كلامه
وان كان مكرر
ولكن باسلوب
جميل
تشعر فيه الصدق
زاددت محبتى له
من برنامج
بلدنا بالمصرى
المصرى الفصيح
كنت انتظره بفارغ الصبر حتى
اسمعه
ولا ننسى براجمه على دريم
الرائعتان
والخليفه ابوبكر وعمر
سلسه جميله كان يقدمها على دريم
وحاجه تفطر
واخرها
حمرا
على موجه كوميدى
دورت ولقيت الكلام ده
من موقع
في مفاجأة غير متوقعة، هزت أرجاء الوسط الصحفي، قرر مجلس إدارة صحيفة الدستور، إقالة الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى رئيس التحرير.
من جانبهم، قرر محرروا الصحيفة الدخول في اعتصام مفتوح تضامنًا مع عيسى، وهددوا بعدم إصدار العدد الأسبوعي للصحيفة يوم الأربعاء المقبل في حال عدم التراجع عن القرار.
كما قرر المحررون حذف اسم رئيس مجلس الإدارة الدكتور السيد البدوي والرئيس التنفيذي لمجلس الإدارة رضا إدوار من الموقع الرسمي للصحيفة، وأبقوا اسم رئيس التحرير إبراهيم عيسى فقط.
وتردد أن سبب الإقالة هو خلاف نشب بين السيد البدوي وابراهيم عيسى، بسبب مقال للدكتور محمد البرادعي عن نصر أكتوبر من المفترض نشره يوم الأربعاء المقبل في العدد الاسبوعي للصحيفة، كما تردد أيضًا انه بسبب مقال الدكتور محمد سليم العوا، الذي نشرته الدستور مؤخرًا بعنوان "الكنيسة والوطن"، وذلك بعد رفض صحيفة المصري اليوم نشره.
وذكرت مصادر من داخل الصحيفة، أن النظام في مصر يستهدف عيسى، وحاول قبل ذلك إقالته في ظل المالك القديم للصحيفة عصام اسماعيل فهمي، لكنه لم يستطع، إلا ان محاولته نجحت في ظل الإدارة الجديدة التي حاولت التضييق على إبراهيم عيسى أكثر من مرة؛ حتى قررت إقالته.
يذكر أن القرار جاء من الدكتور السيد البدوي شحاتة، رئيس حزب الوفد، ورئيس مجلس إدارة الصحيفة ومالكها الجديد، ومن الرئيس التنفيذي لمجلس الإدارة رجل الأعمال رضا إدوارد، والذي قام بالاتصال هاتفيًا بابراهيم عيسى لإبلاغه قرار إقالته.
يشار إلى أن السيد البدوي قد صرح قبل حين بأن الدستور صحيفة مصرية معارضة صاحبة تجربة متميزة في عالم الصحافة، وشرائه لها جاء نتيجة خشيته على تجربتها الناجحة من الضياع ولذلك وجد إنه من واجبه ان يشتري هذه الصحيفة هو ومجموعة من زملائه.
وأكد البدوي أيضًا حرص مجلس الإدارة البالغ وعزمه الأكيد على أن تظل الدستور واحدة من أهم منابر الحرية الشجاعة والرأي المستقل فى الوطن ومدها ودعمها بطاقات وإمكانيات عالية تستحقها هذه التجربة المهمة والرائدة فى تاريخ وحاضر الصحافة المصرية.
وكانت صفقة بيع "الدستور" لريس حزب الوفد، ورغم أن هناك حالة تكتم على المبلغ الذي انتهت عليه، إلا أن مصادر مقربة أكدت أنه يتراوح ما بين 16 إلى 25 مليون جنيه مصري.
كان عيسى قد فسخ تعاقده مع قناة "أون تي في" قبل أيام، والذي كان يقدم من خلالها برنامج "بلدنا بالمصري"، وذلك بمبرر التفرغ لصحيفة الدستور وتطويرها
وده موقع تانى
بعد أيام على قرار محطة أون تي في التي يملكها رجل الأعمال نجيب ساويرس بتوقيف برنامج إبراهيم عيسى، تمت إقالة الزميل إبراهيم عيسى من رئاسة تحرير جريدة الدستور أمس الاثنين 4 أكتوبر 2010 وذلك بقرار من رئيس مجلس إدارة الجريدة د. السيد البدوي شحاتة والرئيس التنفيذي لمجلس الإدارة رضا إدوارد. وذلك بعد أقل من شهر من شراء السيد البدوي للصحيفة.
ما يجري حاليا هو تنفيذ لخطة قد اشرنا عليها تقضي بالسيطرة على الساحة الإعلامية، وقد تابعنا إغلاق قناة أوربت ومنع عمرو أديب وإغلاق برنامج إبراهيم عيسى وإقالته من الدستور، وسنرى في الأيام القادمة المزيد من التضييق على الإعلام للسيطرة على الساحة ولدعم مشروع التوريث وتزوير إرادة الشعب في الانتخابات القادمة.
لقد اختلفت مع فكره كثيرا
جدا
ولكنى احترم جرأته
مشكله وفضيحه مرسيدس
كان دائما يعرضا علينا
فى برنامجه
انى احب هذا الرجل
هناك 6 تعليقات:
ليه كده والله حرام عليهم ولا هو اللى
يقول الحق ف البلد دى ياخد ع قفاه والله
انا كنت بحب الراجل ده جدا ودمو خفيف
وكمان صريح بيقول اللى هو عاوزو كده
وش من غير لف ولا دوران يالا منهم لله
المهم سيبك انت يا حوده اخبارك ايه
طمنا عليك يارب تكون بخير...منه
عادى محطه وانتهت ويقدر يعمل حاجات تانيه كتير
هو اعطى كتير واستمتعنا معه كتير واختلفنا معه كتير
وهاتفضل المسيره مستمره هى دى الحياه
ربنا يوفقه فى اى مكان
السلام عليكم
اخبارك يامحمود
بص هو الواحد لما يكون كويس وعايز يساعد شعبه ويفضح حكومته ويقف مع الشعب
بيعملوا ليه شي عشان يطفشوة يايقتلوه او يحرموة من شي هو بيحبة شي مهم بحياتة زي عيسى
انا معرفوش بس بشوفة بقناة دريم مش بتابع برنامجة
سلامي
اناايضا اخى محمود
كنت اختلف مع فكرة ولكنى كنت ومازلت احبه
رغم ماقيل ونشر ورغم اقالته
كنت متابعه جيده للدستور والوفد
اما اللان فانا اتابع النت
اشكرك على الخبر
تحياتى
محمود
اظن اتبراهيم عيسي مش هيغلب هيشتغل برضه رغم التضييق
اللي اري منه اخر لمسات التوريث اخفاء المعارضين من الساحة
عمرو اديب بعد كدة ابراهيم عيسي
والله اعلم مين تاني
بس ابراهيم عيسي فعلا صداع في دماغ النظام وراجل ربي معارضة حقيقية وواعية في البلد من ايام برنامج علي القهوة في دريم
رغم اختلاف البعض معاه بس عمرهم ماكرهوه
وهو كدة برضه من خلال افكاره تحس انه بيختلف مع ناس بس عمره ما كره حد لشخصه
ربنا يوفقه
تحياتي
محمود كويس جدا انك تبعتلي تنبية علي الفيس بوك بكل بوست جديد عشان اخد بالي واقرا واعلق عليه ...
شوف مفيش حد حب ولا بيحب الدستور يمكن ادي واد اصحابي اللي اتعرفت عليهم من خلال كتابتنا في الدستور الاسبوعية ايام مجدها وياما اتنشر لينا مقالات واراء وحاجات كتيييرة وعرفنا ناس افاضل منها وعرفنا ناس كبار منها ..... وحبينا ابراهيم عيسي كتييييير جدا ومازلنا ....صحيح الفترة الاخيرة يمكن عملنا ثورة علي الدستور في الفيس بوك بسبب اللي حصل فيها وبعدها مشكلة بيعها ...بس الاكيد اننا حبيناها وحبينا عيسيي كأنه ابونا بجد...
انا تفاجأت ولكني كأني كنت متوقعة شيء كهذا ....لكن من الناحية القانونية لا يحق للسيد البدوي اقالة عيسيي بل لو هو استقال ممكن لكن لا يمكن اطلاقا ان يقيله البدوي ولا حتي مضغوطا من اناس اخرون ...هذا ما درستة من تشريعات الاعلام واخلاقياته في كلية الاعلام ووهذا هو قانونالصحافة رقم 96 لسنة 1996 الذي نعمل به ولكن المصيبة اننا نعمل به صوريا فقط وليس قانونيا ....واما لماذا حدث هذا ..؟ واين حرية الصحافة وحقوق الصحفيين التي درسناها ؟؟؟؟
إرسال تعليق