بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
ورحمه الله وبركاته
سعيد
جدا ان المووضع عجب الناس
وتفاعلوا معايا
وده جميل جدا
جدا
واعود اعلق على ماما نور فى تعليقها
من جديد
حيث قالت
ارجع أعلق تاني بقى و أسألك سؤال يا محمود : هل الأزهر الذي تتحدث عنه هو نفسه
الأزهر اليوم بالمشايخ الأزهريين الذين نراهم ونستمع إليهم في خطب يوم الجمعة
ويوقولون أحاديث موضوعه و إن تحدثت إليهم ناصحا أن هذا الحديث مكذوب أو
ضعيف ووو اتهمك بظلم رسول الله وهددك بالنار ؟ وهل إذعان الأزهر اليوم لولاة
الأمر و امتثالهم للأوامر وحضور القداس وعيد القيامة المجيد ووووووووووو تعده
أزهرا؟
هؤلاء الاشياخالازهر منهم براء
الذين يملكون صكوك الغفرا ن
والذين موضوع الانصياع لولاه الامر
فان هناك من وقف
امام لولاه كثيرا من الاشياخ
ولن احكى عن
العز بن عبد السلام
ومواقفه من بيع المماليك ووقوفه امام
السلطان
حيث انقل لكم
قيام الأمراء المماليك المملوكين للدولة الإسلامية بالبيع والشراء وقبض الأثمان، وهو ما يتعارض مع الشرع إذ أنهم في الأصل مملوكين لا يحق لهم البيع والشراء و الزواج من حرائر نساء مصر، فكان لا يمضي لهم بيعاً ولا شراء، حتى تكالبوا عليه وشكوه إلى الملك الصالح الذي لم تعجبه فتوى الشيخ العز، فذهب الي الشيخ يسأله أن يعدل من فتواه، "فطلب منه الشيخ ألا يتدخل في القضاء فليس هذا للسلطان، فإن شاء أن يتدخل فالشيخ يقيل نفسه"(عبد الرحمن الشرقاوي، أئمة الفقه التسعة، 359). فاجتمع أمراء الدولة من الأتراك و أرسلوا اليه، فقال الشيخ: "نعقد لكم مجلساً و ننادي عليكم (بالبيع) لبيت مال المسلمين"(السيوطي، حسن المحاضرة). فاستشاط نائب السلطنة غضباً، و كان من المماليك، و أقسم ليقتلن الشيخ بسيفه. فذهب إليه نائب السلطنة مع جماعة من الأمراء فطرق بابه، ففتح الباب ابنه عبداللطيف، فراعه منظر نائب السلطنة إذ رأى سيفه مسلولاً، والغضب يعلو وجهه فدخل على والده وقال: انج بنفسك إنه القتل. فرد عليه الشيخ بقوله: أبوك أقل من أن يُقتل في سبيل الله. ثم خرج وحين وقع بصره علي النائب، سقط السيف من يد النائب و ارتعد، فبكى وسأل الشيخ أن يدعو له، وقال يا سيدي ماذا ستفعل؟ قال: أنادي عليكم وأبيعكم.
الا أن السلطان لم يذعن لحكم الشيخ، فأرسل اليه من يتلطف اليه، و بعد اصرار الشيخ "أخبره الرسول أن السلطان لن يسمح ببيع الأمراء، و أمر السلطان واجب، و هو فوق قضاء الشيخ عز الدين! و علي أية حال فليس للشيخ أن يدخل في أمور الدولة فشئون الأمراء لا تتعلق به. بل بالسلطان وحده!
فأنكر الشيخ تدخل السلطان في القضاء و قام فجمع أمتعته ووضعها علي حمار. ووضع أهله علي حمير أخري، و ساق الحمير ماشياً!.. الي أين يا شيخ!؟.. قال: ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها؟!.. فيم المقام بأرض يُستضعف فيها أهل الشريعة، و يُعتدي فيها علي القضاء؟!" (عبد الرحمن الشرقاوي، أئمة الفقه التسعة، 360-361).
تجمع الناس وراءه و تبعه العلماء والصلحاء والتجار والنساء والصبيان، حتى كادت مصر أن تخلو من سكانها. خرج الملك الصالح مسرعاً ولحق بالعز وأدركه في الطريق وترضّاه، وطلب منه أن يعود وينفذ حكم الله، فتم له ذلك. و اشتهر العز بعدها بأنه بائع الملوك. فأزداد الأمراء المماليك غضباً وتآمروا علي قتل الشيخ مرة أخري و فشلوا، بل و تاب من بعثوهم لقتله علي يديه وصلوا صلاة توبة و كان هو امامهم.
المصدر
ولن انقل ولكن اكتب المصادر فقط
الشيخ المراغى
وفضيله الشيخ جاد الحق
جاد الحق
جاد الحق 2
اما بالنسبه لهؤلاء الاشياخ
فانهم لا يسيؤن للازهر فحسب انما يسيئون
للاسلام
فنحن نعلم ان المفروض علينا
تقبل الرأى الاخر
دوما
والتحرى عن الاحاديث تلك
اما حضور القداس للمشايخ
فانا لا اعرف الحكم الفقهى لذالك
ولكننا نعلم دخول سيدنا عمر الكنيسه فى القدس وقت فتحها
ولكن حضور طقوس
العباده
ولكن
نحن ليس من حقنا ان نحكم على قله استخدمته الدوله لغرض
ما تحت ما يسمى بالدوله المدنيه
وغيره
موضوع الربا نعرف ان مجمع البحوث الاسلاميه قد اصدر فتوى بتحريمه فى عام 1965
والتفاصيل كامله
فى
القرضاوى
فان الذين غيورين على
الدين الاسلامى
ليس بالشرط ان يكونوا ازهريين
او مصريين
فان الدين قد ينصر بالرجل الكافر
فان الخير فى امه الاسلام حتى
يوم القيامه
هذا رأى الفقير الى الله
وربنا ينصر الاسلام والمسلمين
ويعلمنا نصر دينه