الاثنين، 4 أكتوبر 2010

اقاله ابراهيم عيسى من رئاسه تحرير الدستور

السلام عليكم



من منكم لا يعرف هذا الرجل
وجريده الدستور

ومن منا لا يحتفظ  بعدد او اكثر من تلك الجريده

ومن منكم لم يجلس يحضر برامج ذاك الرجل

كثيرا من يعرفه

والاكثر سمع عن ذاك الرجل

من  حبسه  بسبب شاعه  مرض الرئيس

الى خروجه  

الى صولاته وجولاته فى الجريده

اتكلم عن نفسى 

كنت قارىء لجريده الاسبوع

اسبوعيا 

كنت موهوما  بمصطفى بكرى

وما يكتبه 
والعدد المميز له 

صدام حسين

ثم عرفت الدستور

يتكلم بالسنتنا

وما نريد ان نقوله 

نحسبه على خير 
وليس لنا الحق فى البحث عن نوايا الرجل

احببت كلامه 
وان كان مكرر

ولكن باسلوب 
جميل 

تشعر فيه الصدق

زاددت محبتى له 
من برنامج

بلدنا بالمصرى 

المصرى الفصيح

كنت انتظره بفارغ الصبر حتى 

اسمعه 

ولا ننسى براجمه على دريم 

الرائعتان
والخليفه ابوبكر وعمر

سلسه جميله كان يقدمها  على دريم
وحاجه تفطر

واخرها

حمرا
على موجه كوميدى





دورت ولقيت الكلام ده
من موقع

في مفاجأة غير متوقعة، هزت أرجاء الوسط الصحفي، قرر مجلس إدارة صحيفة الدستور، إقالة الكاتب الصحفي إبراهيم عيسى رئيس التحرير.
من جانبهم، قرر محرروا الصحيفة الدخول في اعتصام مفتوح تضامنًا مع عيسى، وهددوا بعدم إصدار العدد الأسبوعي للصحيفة يوم الأربعاء المقبل في حال عدم التراجع عن القرار.
كما قرر المحررون حذف اسم رئيس مجلس الإدارة الدكتور السيد البدوي والرئيس التنفيذي لمجلس الإدارة رضا إدوار من الموقع الرسمي للصحيفة، وأبقوا اسم رئيس التحرير إبراهيم عيسى فقط.
وتردد أن سبب الإقالة هو خلاف نشب بين السيد البدوي وابراهيم عيسى، بسبب مقال للدكتور محمد البرادعي عن نصر أكتوبر من المفترض نشره يوم الأربعاء المقبل في العدد الاسبوعي للصحيفة، كما تردد أيضًا انه بسبب مقال الدكتور محمد سليم العوا، الذي نشرته الدستور مؤخرًا بعنوان "الكنيسة والوطن"، وذلك بعد رفض صحيفة المصري اليوم نشره.
وذكرت مصادر من داخل الصحيفة، أن النظام في مصر يستهدف عيسى، وحاول قبل ذلك إقالته في ظل المالك القديم للصحيفة عصام اسماعيل فهمي، لكنه لم يستطع، إلا ان محاولته نجحت في ظل الإدارة الجديدة التي حاولت التضييق على إبراهيم عيسى أكثر من مرة؛ حتى قررت إقالته.
يذكر أن القرار جاء من الدكتور السيد البدوي شحاتة، رئيس حزب الوفد، ورئيس مجلس إدارة الصحيفة ومالكها الجديد، ومن الرئيس التنفيذي لمجلس الإدارة رجل الأعمال رضا إدوارد، والذي قام بالاتصال هاتفيًا بابراهيم عيسى لإبلاغه قرار إقالته.
يشار إلى أن السيد البدوي قد صرح قبل حين بأن الدستور صحيفة مصرية معارضة صاحبة تجربة متميزة في عالم الصحافة، وشرائه لها جاء نتيجة  خشيته على تجربتها الناجحة من الضياع ولذلك وجد إنه من واجبه ان يشتري هذه الصحيفة هو ومجموعة من زملائه.
وأكد البدوي أيضًا حرص مجلس الإدارة البالغ وعزمه الأكيد على أن تظل الدستور واحدة من أهم منابر الحرية الشجاعة والرأي المستقل فى الوطن ومدها ودعمها بطاقات وإمكانيات عالية تستحقها هذه التجربة المهمة والرائدة فى تاريخ وحاضر الصحافة المصرية.
وكانت صفقة بيع "الدستور" لريس حزب الوفد، ورغم أن هناك حالة تكتم على المبلغ الذي انتهت عليه، إلا أن مصادر مقربة أكدت أنه يتراوح ما بين 16 إلى 25 مليون جنيه مصري.
كان عيسى قد فسخ تعاقده مع قناة "أون تي في" قبل أيام، والذي كان يقدم من خلالها برنامج "بلدنا بالمصري"، وذلك بمبرر التفرغ لصحيفة الدستور وتطويرها

وده موقع تانى

بعد أيام على قرار محطة أون تي في التي يملكها رجل الأعمال نجيب ساويرس بتوقيف برنامج إبراهيم عيسى،  تمت إقالة الزميل إبراهيم عيسى من رئاسة تحرير جريدة الدستور أمس الاثنين 4 أكتوبر 2010 وذلك بقرار من رئيس مجلس إدارة الجريدة د. السيد البدوي شحاتة والرئيس التنفيذي لمجلس الإدارة رضا إدوارد. وذلك بعد أقل من شهر من شراء السيد البدوي للصحيفة.

ما يجري حاليا هو تنفيذ لخطة قد اشرنا عليها تقضي بالسيطرة على الساحة الإعلامية، وقد تابعنا إغلاق قناة أوربت ومنع عمرو أديب وإغلاق برنامج إبراهيم عيسى وإقالته من الدستور، وسنرى في الأيام القادمة المزيد من التضييق على الإعلام للسيطرة على الساحة ولدعم مشروع التوريث وتزوير إرادة الشعب في الانتخابات القادمة.




لقد اختلفت مع فكره كثيرا 

جدا
ولكنى احترم جرأته 
مشكله وفضيحه مرسيدس
كان دائما يعرضا علينا 
فى برنامجه

انى احب هذا الرجل

السلام عليكم

 السلام عليكم  يا اهل التدوين معرفش هتفتكروني ولا... بس لاقيت ذكريات وكلام يوجع القلب سنين كتير مدخلتش هنا  وراجعت ذكريات ١٠ سنين ورا لاقيت ...