الأربعاء، 30 يونيو 2010

كنت اظن وادركت اين تلك الحقائق الغائبه؟



بسم الله الرحمن الرحيم
(اسف على الموضوع دده غير مرتب ولكن تأثرت بموووضع اتخدعت فى نفسى فى مدونه نفسى تفرح بيا يارب
اللهم انى افعل هذا العمل ابتغاء مرضاه وجهك الكريم)


السير الى الامام ببطء
خير من
الوقوف فى المكان
او الجرى فى المكان
او الرجوع الى الخلف

كنت اظن ....؟

لاقيت  كثيرين من الناس
والشباب
وكنت انتقدهم
لسوء  اخلاقهم
واسلوبهم
ومخالفاتهم الشرعيه

وكنت اظن اننى الملاك الوحيد
الذى امشى على الارض
انا
الوحيد الذى اقدر الامور جيدا
انا الوحيد
الذى

عبد الله
ولم اكن ادرى اننى اعبده على حرف فاذا اصابنى خير
اطمئننت
واذا اصابنى شر
جزعت
وما من صبر لدى
ولا
توكل
ولا يقين
ولا ايمان
وادركت
ان كثيرين ممن
لا يعبدون الله مثلى
اقرب الى الله منى
ولا ندرى اين القبول
عن الله سبحانه
وغابت عنى حقيقه كانت غائبه
ان الدين المعامله
الدين المعامله
الدين المعامله
وطبعا مع العبااادات
الطبيعيه
جلست معى  فادركنى
اننى بعيد عنى ولم يعرفنى
فالناس على خير
وعليا ان احسن الظن بامه سيدنا محمد
ولكن الناس مش كلهم كوييسن ومش كلهم وحشين
بس الغالب ايه
؟
على حسب شاكلتى بلاقى
وعلى حسب قلبى بلاقى قلوب
بس الواحد مخنوق منه
ومش راضى عنى

انا مش الملاك الوحيد على الارض
نعم
الملائكه لا تسكن الارض
ولكن الابليس دائما ما يلبس
اجنحه الملائكه
والاقنعه لا تدوم
نعم لابد ان تسقط وان صدقت نفسك
والدنيا لا تدوم
ونضحى ونصبح والناس فى تغيير
والفرد منا قابع  فى مكانه
وهو ظانن انه  الخير الوحيد
فى لحظه ما كنت نائم على اذانى
ولم اسمع استغاثه نفسى بى
تنادى عليا ادركنى منك ..............!


كنت  اظن



الدنيا وحشه واننى اسبح ضد التيار



كنت  اظن ان الشباب كلهم على غى مبين 
وان البنات كلهم مفيش متدينين


كنت اظن 
كنت اظن


ادركت
ان الخير فى وفى امتى الى يوم القيامه
وان الدنيا نعمه
وان الشباب الملتزمين كثر
والبنات المحترمات اكثر
وان لو كنت اريدها لى
فاطمه
لابد ان اكون لها على
وادركت 
ان الكثييرين
ممن سبحوا ضد التيار ما صرخوا كذالك
وما ظنوا مثلى من  صدقوا فى
عبادتهم لله
الصدق الغائب \

وان الدنيا حلو ونعمه وخير نعمه  فيها عباده الله
حقائق غائبه
لو انا نظرت  الى الدنيا بعنين كويسين
حشوف الدنيا كلها حلوه

السلام عليكم

 السلام عليكم  يا اهل التدوين معرفش هتفتكروني ولا... بس لاقيت ذكريات وكلام يوجع القلب سنين كتير مدخلتش هنا  وراجعت ذكريات ١٠ سنين ورا لاقيت ...