السلام عليكم
خبر خطيره قوى
الرائد احمد شومان في خطر، واحنا مش بنعمل للراجل حاجة
الاخوة اللي راحوا قابلوا القوات المسلحة ما فتحوش الموضوع معاهم وقالوا نسيوا
مافيش حاجة اسمها نسيتوا ده مستقبل انسان وقف معانا وساندنا، وقدم تضحية اكبر مننا كلنا، هو تضحيته اكبر من تضحيتنا جمعاء باستثناء الشهداء اللي ضحوا بحياتهم
اطلبوا مقابلة القوات المسلحة بس عشان خاطره هو وقدموا التماس
لو عايزين نجمع توقيعات مليونية فورا نجمعها دلوقت على الفيس بوك
او ادعوا لمظاهرة مليونية للعفو عنه
لازم يتم انقاذ احمد شومان
لازم يتم انقاذ احمد شومان والا ربنا مش حيبارك لنا ابدا وذنبه حيبقى في رقبتنا وربنا حيخرب بيتنا اديني باقول لكم، كله الا قلة الاصل وكله الا اننا نسيب بني ادم يدفع تمن ويتظلم من غير ما ندافع عنه
عايزين الصفحة دي يسجل عليها مليون بني ادم عشان ينقذوا احمد شومان وتروح الاسامي للمشير او لحد من القوات المسلحة تنطبع في ورقة وتروح له عشان الظاهر مش بيدخلوا على النت القوات المسلحة
وكمان رابط الفيس
الموضو ع انا ناقله
طبعا
من مدونه الاخت نواره نجم
هناك 7 تعليقات:
ماتخافش يامحمود
لسه مافيش حاجه بالنسبه له
والباقي كمان
علشان مش هو لوحده
دول اكتر من واحد
وان شاء الله خير
وفرجه قريب
ربنا يستر
انا كمان رئيى من رئى شموسه
اكيد ربنا هيقف معاه
ولو حصل حاجه كلنا موجودين
بسم الله وبعد
نسأل الله العفو والعافية والمعافا
ربنا معاه إن شاء الله
تقبل مروري
لازم يكون في حاجه بجد نعملها
لان من اللي بيتقال ان كان هيبقي في حاجه اكبر والحكم دا يعتبر اخف
طب وبعدين؟
ده لازم يتم انقاذه
ده قريبنا كمان
محمود ( باحث عن حب).......
القوات المسلحة أخى لها ضوابط وقوانين أنا كنت بها من سنة 1970 حتى 1976 ضابط نقيب إحتياط وحضرت حرب 1973 مع إسرائيل وطبعا كنت تعلم أن من يصدر إليه أمر أثناء الحرب ولاينفذه يطلق عليه قائده الرصاص فورا ومن يخالف التعليمات أثناء رفع درجات الإستعداد (العادية"أ" والمتوسطة"ب" والقصوى" جـ" ) يطبق عليه قوانين حسب تقديرهم وأحكامهم العسكرية وقد علمت إلى أى مدى الجيش المصرى مخلص لشعبه لكن لانريد الفوضى لهم إتركهم يفعلون مايشاءون حسب قوانينهم العسكرية فهم الآن قد تولوا زمام الأمور وسوف يطبق عليه العفو العام طبقا للظروف والتعاطف وبروح القانون ولاداعى لجمع توقيعات فها أسميه عبثا ولاتزعل لأننا لو كنا بدأنا ثورتنا 25 يناير بجمع التوقيعات كما كان يحدث مع البرادعى وكنت أول الرافضين لذلك لوإعتمدنا على جمع التوقيعات لما نجحت الثورة
إطمئن ياأخى ولاداعى للعجلة وسوف يلج الله صدرك
هناك أم من حى المطرية أخذ إبنها عن طريق الشرطة العسكرية وكان فى وقت حظر التجول وذلك قبل تنحى الرئيس السابق ومازالت تبحث عنه هو رهن الإعتقال ولاداعى للقلق فالجيش محترم جدا وشكرا لك
اكيد الجيش مش هيعمل فيه حاجة اكيد هياخد عفو ان شاء الله
إرسال تعليق